هذا هو جسدي يبذل من أجلكم إصنعوا هذا لذكري (لو 22 /19)
الاقتداء بالمسيح 3/ 51 : في العكوف على الاعمال الوضيعة عند التقصير عن الاعمال السامية
هذا هو جسدي يبذل من أجلكم إصنعوا هذا لذكري (لو 22 /19)
الصلاة الربية
ابانا الذي في السماوات ليتقدس اسمك ليأت ملكوتك لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض اعطنا خبزنا كفاف يومنا و اغفر ذنوبنا و خطايانا كما نحن نغفر لمن اساء الينا ولاتدخلنا في التجارب لكن نجنا من الشرير امين
الشياطين إذا رأوا إنساناً قد شُتم أو أُهين أو خسر شيئاً ولم يغتم بل احتمل بصبر وجلد فإنـها ترتاع منه لأنـها تعتقد وتعلم بأنه قد سلك في طريق اللـه ( أبو مقار )
أيتها العذراء التي ولدت الإله المخلّص أتضرُّعُ إليك أن تنقذيني من الشدائد لأنني إليك الآن ألتجئ،و أرفعُ النفس و العقلَ نحوكِ
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|