تُبْ إِذًا و إِلاَّ جِثتُكَ على عَجَلٍ وحارَبتُهم بِالسَّيفِ الَّذي في فَمي (رؤ 2 /16)
تُبْ إِذًا و إِلاَّ جِثتُكَ على عَجَلٍ وحارَبتُهم بِالسَّيفِ الَّذي في فَمي (رؤ 2 /16)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
رحيم القلب هو الذى يقدم صلاته كل ساعة مصحوبة بالدموع حتى من أجل الذين يؤذونه ( مار اسحق السرياني )
نحنُ الذين تأيَّدنا بقوتِكِ نهتفُ إليكِ بإيمانٍ قائلين : إفرحي يا مدينةَ مَلِكِ الكل التي فيها قيلَتِ المدائِح الواجبُ سَماعُها إفرحي يا جبلاً لم يُقتطَع منه و عمقاً لا قرارَ لهُ أصلاً
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|