أنَّ النِّعمَةَ و الرحمَةَ لِمُخْتاريه و اْفتِقادَه لقِدَيسيه (حك 4 /15)
القدّيسة فيلومينا - جنود مريم

أنَّ النِّعمَةَ و الرحمَةَ لِمُخْتاريه و اْفتِقادَه لقِدَيسيه (حك 4 /15)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
. لا يخافنّ أحد الموت فإن موت المخلص قد حررنا. فقد أخمد الموت حين قبض الموت عليه. والذي نزل الى الجحيم قد سبى الجحيم. وأذاقها المر حين ذاقت جسده. هذا ما سبق أشعيا ونادى به قائلا: ان الجحيم قد ذاقت المر لأنها التقتك أسفل(القديس يوحنا ذهبى الفم)
مريم الحاضرة دوماً و المصغية لحاجات الآخرين نراها دوماً تطلب و تقول لإبنها لم يبقَ لديهم خمر
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|