هب لي الحكمة الجالسة معك إلى عرشك و لا تنبذني من بين أبنائك (حك 9 /4)
يسوع المسيح - المجيء الثاني

هب لي الحكمة الجالسة معك إلى عرشك و لا تنبذني من بين أبنائك (حك 9 /4)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
إن الصوم الحقيقي هو سجن الرذائل و أعني ضبط اللسان و إمساك الغضب و قهر الشهوات الدنسة (القديس باسيليوس )
أيّتها الشفيعةُ الحارَّةُ و السورُ الذي لا يُرام يَنبوعُ الرّحمةِ و ملجأ العالم نواصِلُ الهتافَ إليكِ أيتها السيدة والدة الإله فبادري و أنقِذينا من المخاطر يا سريعة النُّصرةِ وحدكِ
7- لماذا كان على الله ان يُظهر ذاته. حتى نعرفَ ماهيتَه؟
يستطيع الإنسان أن يعرف بالعقل أن الله موجود، لكن لا يعرف ماهيّة الله حقاً. ولكن الله كشف عن ذاته لأنه أراد طوعاً ان يكون معروفاً. (كشف لنا عن ذاته من الخلق مروراً بالآباء والأنبياء حتى الوحي النهائي في ابنه يسوع المسيح). Youcat
عدد الزوار
|