لِأَنَّ الرَّبَّ يَتكلَمُ بالسَّلام بالسَّلام ِ لِشَعبِه و لأَصفِيائه فلا يَعودوا إِلى الحَماقة (مز 85 /9)
26 حزيران : الطوباوي يعقوب الكبوشي

لِأَنَّ الرَّبَّ يَتكلَمُ بالسَّلام بالسَّلام ِ لِشَعبِه و لأَصفِيائه فلا يَعودوا إِلى الحَماقة (مز 85 /9)
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
كلما أحس التائب بأنه أحزن بخطيته الرب الذى أحبه و أن صليب يسوع المسيح مرفوع أساساً من أجل غسل خطاياه و خلاصه منها كلما كانت توبته سليمة و صادقة ( ابونا بيشوى )
يا نصيرةَ المسيحيينَ التي لا تُخزى و وسيطَتَهمُ الدائمةَ لدى الخالق لا تُعرضي عن أصواتِ الخطأةِ الطالبينَ إليكِ. بل بما أنّك صالحةٌ بادري إلى معونتِنا، نحن الصارخينَ إليكِ بإيمانٍ: هلمّي إلى الشفاعةِ و أَسرعي إلى الابتهالِ يا والدةَ الإله المحامية دائماً عن مكرّميها
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|