المُغْتابُ لِقَريبِه بِالخَفاءِ أُسكِتُه و مُتَشامِخُ العَينِ مُنتَفِخُ القَلبِ لا أُطيقُه (مز 101 /5)
مقالات : باسيليوس الكبير

المُغْتابُ لِقَريبِه بِالخَفاءِ أُسكِتُه و مُتَشامِخُ العَينِ مُنتَفِخُ القَلبِ لا أُطيقُه (مز 101 /5)
يا رب أفتح فمي، لأبارك اسمك القدوس، وطهر قلبي من كل طيشٍ مُضر. أنر عقلي، وأضرم قلبي بنار محبتك.
" طوبى للإنسان الذي يحفظ نفسه طاهراً في الصغر حتى الكبر، طوبى بمن له نصيب في قيامة الصديقين، فأن الملائكة تجمعه إلى أهواء الحياة، التى هي فرح ملكوت السموات "
أيتها المنعمُ عليها من الله يا من ولدت المسيحَ المخلصَ على منوال يفوق العقل، إليك أبتهل أيتها النقية أنا عبدَكِ الدنسَ أن تنقيني بجملتي من كل أدناس الجسد والروح إذ أنا مُزمع أن أتقدم إلى الأسرار الطاهرة
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|