أنَّ النِّعمَةَ و الرحمَةَ لِمُخْتاريه و اْفتِقادَه لقِدَيسيه (حك 4 /15)
اقوال الاباء

أنَّ النِّعمَةَ و الرحمَةَ لِمُخْتاريه و اْفتِقادَه لقِدَيسيه (حك 4 /15)
أيها القديس (.......) شفيعي، يا من أفتخر بأني دُعيت بأسمه، إستمد لي أن أعبد إلهي وأحبه في حياتي، كما عَبَدتَه أنت وأحببتهُ في حياتك. حتى أمجدَهُ. واسبحَهُ معك في السماء الى الأبد. آمين
أتأمل كيف بصقوا على وجهك وأرى إني أنا الذي أستحق هذه البصقات لأن عيني الشاردة هي المتسببة فى هذه البصقات ( ابونا بيشوى )
يا أمّ الله وحدكِ بما أنك صالحةٌ و أم الصلاح، أهّليني أنا السقيم جسماً و نفساً لافتقاد الله و عنايتكِ
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|