صوتٌ سُمِعَ في الرَّامة بُكاءٌ ونَحيبٌ شَديد راحيلُ تبكي على بَنيها وقَد أَبَتْ أَن تَتَعزَّى لأَنَّهم زالوا عنِ الوُجود . مت-2-18
يا مريمُ ، سُلطانةُ الجبالِ والبِحار
يا مريمُ سلطانةَ الجبال والبحار.
يا مريمُ سلطانةَ الجبال والبحار.
وملكةَ لبناننا العزيز الذي أوتيت مجدَه
وشئت ان يكونَ لك رمزًا. يا عذراءُ.
ضارعتْ نقاوتُها ثلجَ لبنانَ وفاحَ عَرفُ طُهرِها
كعَرفِ زهور لبنان. وتسامت مرتفعة
كالارزِ في لبنان . نسألك ان ترمقي بنظرَك الوالدي
جميعَ بنيك وتبسطي يديكِ الطاهرتين وتباركيهم. آمين