رَجَوتُ الرَّبَّ رَجاءً فحَنا علَيَّ و سَمعِ صُراخي ( مز 40 /2)
رَجَوتُ الرَّبَّ رَجاءً فحَنا علَيَّ و سَمعِ صُراخي ( مز 40 /2)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
النعم بمقدار المحن ( مار اسحق )
لِنُسارعِ الآن بنشاطٍ إلى والدةِ الإله نحن الخطأة الحقيرين و لنَجثُ لها بتوبةٍ صارخينَ من عمقِ النفس: أيتها السيدة تحنني علينا و أنجدينا أسرعي فإننا هالِكون من كثرة الزلات لا تصرفي عبيدك خائبين فقد أحرزناك رجاء لنا وحيداً
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|