ولكن أحبوا أعداءكم و أحسنوا وأقرضوا غير راجين عوضا فيكون أجركم عظيما و تكونوا أبناء العلي لأنه هو يلطف بناكري الجميل و الأشرار (لو 6 /35)
فلنفرح يا مؤمنون في الشعانين
فلنفرح يا مؤمنون في الشعانين
-فلنفرح يا مؤمنون في الشعانين العظيم جاءَ ربّنا الحنون زائرًا أورشليم (2).
-لاقَاهُ جَوقُ الأطفَالْ صارِخينَ مُنشِدينْ: هُوشَعنا مِلْءَ الأجيال يَعلو فَوقَ الكارُوبِيمْ.
-حَلَّ اللهُ بَينَنا مِثلَ إنسانٍ مِسكِينْ، شَالَنا مِنْ ذُلِّنَا فَلْنَشكُرْهُ سَاجِدِين.
- إِرتَجِّتْ أُورَشَلِيم بِالصِبيَانِ الصَّارِخِينْ، بالإِنشَادِ والتَّرنِيمْ لِلآتِي الفَادِي الأَمِينْ.
-غَنُّوا المَجدَ الأَعظَمَا يا أَجواقَ المؤمنينْ إِبنَ اللهِ الأَكْرَمَا سَبِّحُوهُ رَافِعِينْ.
-بَينَ أَجوَاقِ السَّمَا فِي أَجوَاقِ القدِّيسِينْ، مَجدًا حَيًّا أعظَمَا غَنُّوا فَادِي العالَمِين.