شَهادَتُكَ أَيضًا نَعيمي و فَرائِضُكَ رِجالُ مَشوَرتي (مز 119 /24)
شَهادَتُكَ أَيضًا نَعيمي و فَرائِضُكَ رِجالُ مَشوَرتي (مز 119 /24)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
ربى يسوع أعنى أن احمل صليبي بقوة و شجاعة و حب للحق و تمثلا بك و بفرح و سعادة للشهادة لك في عالم مخــادع
اللهم يا من هيأ لابنه بالحبل بالعذراء البرئ من الدنس مسكنا لائقا اننا نسألك انت الذى صانها من كل وصمة بالنظر الى استحقاق ميتة ابنه ان تتولانا نحن ايضا بشفاعتها ان نبلغ اليك انقياء طاهرين
11- لماذا ننقل الإيمان؟
ننقل الإيمان، لأن يسوع عهد إلينا بذلك: "إذهبوا الى جميع الأمم، واجعلوا كل البشر تلاميذاً لي" (متى 28: 19). Youcat
عدد الزوار
|