إِستَمع صَوتي بِحَسَبِ رَحمَتِكَ أَحْيِني يا رَبُّ بِحَسَبِ أَحْكامِكَ (مز 119 /149)
إِستَمع صَوتي بِحَسَبِ رَحمَتِكَ أَحْيِني يا رَبُّ بِحَسَبِ أَحْكامِكَ (مز 119 /149)
فعل الإيمان
يا إلهي، إني أومن إيماناً ثابتاُ بأنك إله واحد، في ثلاثة أقانيم متميزين آب وابن وروح قدس.وأومن بأن الابن صار إنساناً، وتألم ومات على الصليب لأجل محبتنا، وقام في اليوم الثالث. وأومن بأنه يوجد نعيم أبدي للصاللحين، وجهنَّم أبدية للطالحين.وبكل ما تؤمن به وتعلِّمه الكنيسة المقدسة. لأنك أنت الحق الأول المنزَّه عن الغلط، قد أعلنته لنا.
لا تضطرب يا صديقي فهذه أوجاع المخاض لأنك الآن على وشك أن تولد ولادة ثانية فاثبت مثابر على الصوم والصلاة وأستنجد بالآب السماوي معلناً له حقك في مراحمه و ستتلاشى التجارب من أمامك (الأنبا إيسوزورس)
أيتها العذراءُ كوني للاّجئين إليكِ ميناءً و نصرةً وسوراً لا يتزعزعُ و معقِلاً و ملجأً و بهجةً
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|