ظَمِئَت نَفْسي إِلى الله، إِلى الإِلهِ الحَيّ متى آتي و أَحضُرُ أَمامَ الله ؟ ( مز 42 /3)
ظَمِئَت نَفْسي إِلى الله، إِلى الإِلهِ الحَيّ متى آتي و أَحضُرُ أَمامَ الله ؟ ( مز 42 /3)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
هنا توجد حياة لها نهاية... أما هناك فجياة بلا نهاية (مار اغوسطينوس)
النار ملفوفة بالاقمشة واللهيب يرضع حليب العذراء
15- كيف يمكن ان يكون الكتاب المقدس "حقيقة". عندما لا يكون كل ما فيه صحيحاً؟
لا يريد الكتاب المقدس ان ينقل دقة تاريخية او معارف علمية طبيعية. هكذا كان الكُتّاب أبناء زمنهم، يشاطرون التصورات الثقافية لمحيطيهم، وكانوا في بعض الإحيان أسرى مغالطاته، لكن كل مع على الإنسان معرفته عن الله وعن طريق الخلاص، يجده بضمانة لا خطأ فيها في الكتاب المقدس. " Youcat
عدد الزوار
|