المحبة تصبر، المحبة تخدم، ولا تحسد ولا تتباهى ولا تنتفخ من الكبرياء ولا تفعل ما ليس بشريف ولا تسعى إلى منفعتها، ولا تحنق ولا تبالي بالسوء ولا تفرح بالظلم، بل تفرح بالحق وهي تعذر كل شيء وتصدق كل شيء وترجو كل شيء وتتحمل كل شيء (1كور 13 /4-5-6-7)
الكاهن في رعيتك
الكاهن
في رعيتك
إذا وعظ الكاهن لأكثر من عشر دقائق: أُف كم أنّ نفسه طويل.
إذا كانت عظته قصيرة: هو لم يحضّر جيّداً.
إذا كانت مداخيل الرعية شحيحة: فهو رجل اعمال فاشل.
إذا ذكر المال: هو عبد للمال.
إذا امتلك سيارة: هو دنيوي.
إذا لم يملك سيارة: تخجل به الرعيّة.
إذا تكلّم بحريّة مع أبناء رعيته: هو عبثي.
إذا العكس: هو متملّق.
إذا كان مرحاً فرحاً: هو رجلٌ طائش.
إذا كان رزيناً وقوراً: هو متعالٍ، مغرور وغير ودود.
إذا جمع التبرعات وأقام النشاطات: هو يستنزف الشعب.
إذا لم يفعل: ليس في الرعية حياة اجتماعية.
إذا أخذ وقته في الاعتراف ليساعد الخاطئ: هو بطيءٌ جدّاً.
إذا لم يفعل وأسرع: هو ليس مرشداً جيّداً.
إذا بدأ قداسه في الوقت المحدد: ساعته مخطئة وسريعة.
إذا تأخر في قداسه: هو يعوق ويؤخّر جماعة المصلّين.
إذا أعاد ترتيب وتنظيم الكنيسة: هو مبذر للأموال.
إذا لم يفعل: هو يتسبّب بعدم تجدّد الكنيسة وتقدّمها.
إذا كان شاباً: هو لا يملك الخبرة.
إذا كان كبيراً في السن: عليه أن يتقاعد.
إذا ماتَ: "كان عليه أن ينتبه اكثر إلى صحته".
أخوتي الأعزّاء... صلّوا من أجل كهنتنا...