أَنتَ عِزِّي و لَكَ أَعزِف أَللْهُ حِصْني و إِلهُ رَحمَني (مز 59 /18)
أَنتَ عِزِّي و لَكَ أَعزِف أَللْهُ حِصْني و إِلهُ رَحمَني (مز 59 /18)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
إذا وجدت في طريقك سلاماً دائماً لا يتغير فخف ، فإن ذلك معناه إنك سائر بعيداً عن السبل المستقيمة التي وطأتـها أقدام القديسين ذات التعب( مار إسحق)
إنَّ عنقكِ هو كبرجِ داود المبني بالمحاصن المعلق عليهِ ألـف ترس و كافة أسـلحة الـمقتدرين
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|