"اُذْكُرُوا مُرْشِدِيكُمُ الَّذِينَ كَلَّمُوكُمْ بِكَلِمَةِ اللهِ. انْظُرُوا إِلَى نِهَايَةِ سِيرَتِهِمْ فَتَمَثَّلُوا بِإِيمَانِهِمْ" ( عب 13: 7)
"اُذْكُرُوا مُرْشِدِيكُمُ الَّذِينَ كَلَّمُوكُمْ بِكَلِمَةِ اللهِ. انْظُرُوا إِلَى نِهَايَةِ سِيرَتِهِمْ فَتَمَثَّلُوا بِإِيمَانِهِمْ" ( عب 13: 7)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
إني محمول على الأذرع الأبدية فلماذا أخاف؟ ماذا يقلق نفسي ! أنت عوني و سر نجاحي أنت هو إله المستحيلات لأؤمن بك و أتمسّك بمواعيدك الإلهية
ايتها العذراء النقية ها آنذا منطرحا امام قدميك المباركتين اهنئك من صميم قلبي بأنك قد انتخبت منذ الأزل لتكونى أم الكلمة الأزلية و وقيت من الخطيئة الأصلية فالشكر و البركة للثالوث الأقدس الذى انعم عليك بهذه الـمنن فى الحبل بك الطاهر وأسألك أن تلتمسي لى نعمة انتصر بها على مفاعيل الخطيئة الأصلية التى تكنتفنى وأقوى عليها وأن أحب الرب إلهى الى الأبد. آمين
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|