يَتَلوى قَلْبي في باطِني و أَهْوالُ المَوتِ تَتَساقَطُ علَيَّ (مز 55 /5)
يَتَلوى قَلْبي في باطِني و أَهْوالُ المَوتِ تَتَساقَطُ علَيَّ (مز 55 /5)
للعزّة الإلهية:
المجد والشكر لك يا يسوع الحبيب، يا ابن الآب الأزلي، المولود بقوّة الروح القدس من العذراء مريم الكلّيّة الطهارة. ساعدنا لكي نُدرك إرادتك القدوّسة ونعمل بها، بشفاعة أمّنا مريم الكلّيّة الحنان، وصفيّك البار مار يوسف البتول، وجميع الملائكة والقديسين. وأن نهرُب من كل أسباب الخطيئة، لنتناولك باستحقاق وننجو من العذابات الجهنميّة والمطهريّة. فنتمتّع مع العذراء مريم الفائق قدسها وجميع القديسين بمشاهدة وجهك العذب في الحياة الأبدية. آميــــن
من يدخل باب التجارب يأخذ تجربة عناية اللـه ويكون ملاصقاً بالملائكة ( مار اسحق )
إفرحي أيتُها العذراءُ عروسُ الله يا إصلاحَ آدمَ وتقويمَهُ إفرحي يا مَنْ أماتَتِ الجَحيم يا بريئةً من كلِّ عيب إفرحي يا بَلاطاً للملكِ الوحيد إفرحي يا عرشاً ناريّاً للضابطِ الكُلْ
6- هل يقدر الإنسان عموماً أن يَحّد الله في مفاهيم؟ هل يقدر التكلّم عنه بطريقة صحيحة ووافقية؟
مع أننا أناسٌ محدودون، وأنّ عظمةَ الله اللامحدودة لا تنحصر في مفاهيمَ بشرية محدودة، يمكننا ان نتكلم بشكل صحيح عن الله. Youcat
عدد الزوار
|