إلى متى بالظلم تقضون و وجوه الأشرار تحابون ؟ (مز 82 /2)
الاقتداء بالمسيح 3/ 1 : في مناجاة المسيح للنفس المؤمنة
إلى متى بالظلم تقضون و وجوه الأشرار تحابون ؟ (مز 82 /2)
فعل الرجاء
يا إلهي – أنا أرجو الحياة الأبدية – ومغفرة خطاياي – والوسائط للحصول عليها – باستحقاقات سيدنا يسوع المسيح والأعمال الصالحة – التي أنا قاصد أن أعملها – بمعونتك المقدَّسة – لأنك أنت القادر على كل شيء – والأمين في الغاية – قد وعدتني بذلك.
" مسك البطن وصيانة اللسان ، ولجام العينين، طهارة للجسد، فإن أمسكت بطنك ، وصنت لسانك ، ولم تحفظ ناظريك الا يجمحا فلست ممسكا بالطهارة بالكامل " (مار افرام)
فاجعليني يا أمي بشفاعتِكِ الكليّة الإقتدار أن أثبتَ في هذه المحبة حتى الموت الذي إذ يفصِلُني من هذه الحياة تقودين أنتِ نفسي إلى الفردوس السماوي
2- لماذا خلقنا الله؟
خلقنا الله بحبٍ حرّ ومجانيّ. Youcat
عدد الزوار
|