بالرب يفرح البار وبه يعتصم و جميع القلوب المستقيمة به تفتخر (مز 64 /11)
31 - هل نؤمن بأن لنا دعوة خاصة في الشرق الأوسط؟
هل نؤمن بأن لنا دعوة خاصة في الشرق الأوسط؟
بالرب يفرح البار وبه يعتصم و جميع القلوب المستقيمة به تفتخر (مز 64 /11)
علميني يا مريم السامية القداسة، مَبلَغَ الحب الواجبِ عليَّ لأبنك يسوع
متى أحسست في نفسك بتغيير تجارب قوية مختلفة فاعلم أن نفسك على الحقيقة قد قبلت في تلك أوقات منـزلة أخرى عالية قبولاً خفيفاً وقد زادت فيها النعمة في الحال على الرتبة التي كانت قائمة فيها . لأن اللـه بحسب عظم الموهبة يُدخل النفس إلى ضنك التجارب ( مار اسحق )
مريم واقفة عند أقدام الصليب في الالام و الحب إلى أقصى حد إنها تعطي ابنها و تلد معه الكنيسة و كل البشرية المخلصة
3- لماذا نبحث عن الله؟
وضع الله في قلبنا توقاً لنبحث عنه ونجدَهُ. يقول القديس أوغسطينوس، "خلقنا لك، ولا يزال القلقُ في قلبنا، حتى يجد الراحة فيك". هذا التوق الى الله نسميه: ديناً. Youcat
عدد الزوار
|